رواية "العطر" للكاتب باتريك زوسكيند
قصة الرواية تتلخص في ذلك الرجل (غرنوي) الذي يمتلك حاسة الشم القوية والمعجزة، يحفظ جميع الروائح،
يمزج بينها، يعرف تأثيرها على الناس. بدأ حياته صبياً عند دباغ الجلود، ثم تحول إلى عطّار، او مساعد عطار بمعجزة،
بعدها ترك البشر وذهب في رحلة إلى الجبال، حيث لاحياة هناك إلا الطبيعة، عاش هناك سبع سنين،
يأكل من الأرض؛ نباتات، زواحف، ويشرب الماء القليل.. حصل له أمر جعله يترك كهفه في الجبل ويذهب حيث البشر،
أثبت نظرية أحد الباحثين وأخذ على ذلك بعض الفائدة، حيث امتلك عطراً كرائحة البشر، ترك هذه المدينة،
وتوجه لمدينة اخرى وعمل مساعداً لعطار،، وجد ضالته التي يبحث عنها في هذه المدينة، رائحة الفتيات،،
كان يصطاد الفتيات اللاتي بدأن في البلوغ، وليس أي فتاة. إنما فتيات حسب مايريد، قتل خمس وعشرون فتاة،
ثار الشعب على هذه القضية ولم يمكنوا من القبض على القاتل، بعدها تمكنوا منه بعدما قتل ضحيته الأخيرة،
عندها كان قد امتلك عطره السحري. حوكم على أفعاله، وعند تنفيذ الحكم عليه، حصلت معجزة، فقد تعطر بهذا
العطر السحري وخرج إلى منصة الإعدام، عندها حصلت المعجزة، فقد امتنعت محاكمته بطريقة سحرية.
ترك وحوكم شخص آخر وأقيمت محاكمته بدون اي ضجة. عندها ترك هذه المدينة ورجع إلى باريس، وهناك
اقترب لمجموعة من الشراذم، ولم يلحظوا وجوده، تعطر بذلك العطر السحري، فقام هؤلاء بتمزيقه واكله حياً.
هذه مراحل الرواية باختصار، فيها الكثير الكثير من المتعة، اسلوب الرواية رائع وآسر.. وترجمتها للغة العربية رائعة أيضا.
منقول
يمزج بينها، يعرف تأثيرها على الناس. بدأ حياته صبياً عند دباغ الجلود، ثم تحول إلى عطّار، او مساعد عطار بمعجزة،
بعدها ترك البشر وذهب في رحلة إلى الجبال، حيث لاحياة هناك إلا الطبيعة، عاش هناك سبع سنين،
يأكل من الأرض؛ نباتات، زواحف، ويشرب الماء القليل.. حصل له أمر جعله يترك كهفه في الجبل ويذهب حيث البشر،
أثبت نظرية أحد الباحثين وأخذ على ذلك بعض الفائدة، حيث امتلك عطراً كرائحة البشر، ترك هذه المدينة،
وتوجه لمدينة اخرى وعمل مساعداً لعطار،، وجد ضالته التي يبحث عنها في هذه المدينة، رائحة الفتيات،،
كان يصطاد الفتيات اللاتي بدأن في البلوغ، وليس أي فتاة. إنما فتيات حسب مايريد، قتل خمس وعشرون فتاة،
ثار الشعب على هذه القضية ولم يمكنوا من القبض على القاتل، بعدها تمكنوا منه بعدما قتل ضحيته الأخيرة،
عندها كان قد امتلك عطره السحري. حوكم على أفعاله، وعند تنفيذ الحكم عليه، حصلت معجزة، فقد تعطر بهذا
العطر السحري وخرج إلى منصة الإعدام، عندها حصلت المعجزة، فقد امتنعت محاكمته بطريقة سحرية.
ترك وحوكم شخص آخر وأقيمت محاكمته بدون اي ضجة. عندها ترك هذه المدينة ورجع إلى باريس، وهناك
اقترب لمجموعة من الشراذم، ولم يلحظوا وجوده، تعطر بذلك العطر السحري، فقام هؤلاء بتمزيقه واكله حياً.
هذه مراحل الرواية باختصار، فيها الكثير الكثير من المتعة، اسلوب الرواية رائع وآسر.. وترجمتها للغة العربية رائعة أيضا.
منقول